تغيب أمريكا عن المشهد العالمي بشكل لافت للأنظار؛ غيابها ليس جغرافياً، وإنما صورتها الاقتصادية والعسكرية وعصاها السحرية التي كانت تقلب بها الموازين "رأسا على عقب"، ويدها الممسكة بـ "الريموت
كتب الصحفية المتألقة فاطمة شعراوي بجريدة الأهرام مقالا موسع عن دراما رمضان واهم ما يميزها وأشادت بمسلسل محمد رمضان "البرنس " وضمته الي موسوعة ودراما الإنسانيات واعتبرته بقيادة المخرج الشاب محمد سامي الذي تألق في مسلسلاته الاخيرة وتخصص في تقديم الفنان الممثل محمد رمضان في أفضل أدواره واعتبرت الكاتبة الصحفيه ان سامي أعاد اكتشاف محمد رمضان في ثوب جديد او قدمة بوجه جديد ليعود محمد رمضان الي صفوف القمة بالدراما الإنسانية وهذا هو المقال بالنص كتبت فاطمة الشرقاوي
وجه الدكتور ابراهيم ابوذكري رئيس الاتحاد العام للمنتجين العرب في بدايه كلمته في بدايه افتتاح ندوه صوره المحامي في السينما المصريه والتي نظمها الاتحاد بمسرح كليه الحقوق جامعه القاهره التحيه الي رئيس الجامعه الدكتور محمد الخشت والي الدكتور صبري السنوسي عميد كليه الحقوق..
بعد انهيار الجمهورية الثالثة من عمر الكيان المصري الذي لا يسقط ابد الدهر والجمهورية الثالثة من عمر الدولة المصرية من تاريخ مصر الحديث .. وسقوط قلاعها ورموزها بما اطلق عليه الربيع العربي والذي أطلقت عليه مرارا انه الربيع العبري الذي بدأ بما اطلق عليه الفوضي الخلاقة والتي خلقت حركة من الشباب الذين ضلل بهم وقاموا بثورة مزيفة موجة للتلاعب بمشاعر الشعوب العربية والتي إجتاحت العالم العربي
تلقت ريهام سعيد سيلا من الشتائم والإهانات من أقلام جميع الصفحات والمواقع الأليكترونية بشبكة التواصل الإجتماعي بكل وسائلها وكأن زلزال 8 رختر قد زلزل المواقع وأثار حفيظة السمان والنحاف من رموز الفيس بوك .. وأنا هنا لا استطيع أن أقول أن الهجوم وسيل الشتائم ممنهج كما إدعت ريهام سعيد .. ولكنها أصبحت ريهام مشكلة وقضية وشخصية ونوعية من البشر جدلية .. وواصلت مع نفسها تفعيل القناعات التي تري أنهاإصلاح لمشاكل المجتمع وإستخدمت الميكروفون والكاميرا كمشرط في يد جراح فاشل